نشر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم السبت، دراسة عن “تطور الذكاء الاصطناعي في مصر خلال الفترة (2010-2022)”.
جهاز مركزي
ومن أهم مؤشراتها
ووفقا للتقرير الخاص باستعداد حكومات دول العالم لاستخدام الذكاء الاصطناعي في عام 2022، تحتل مصر المركز 65 عالميا، في المرتبة الثانية بعد دولة موريشيوس في أفريقيا.
تقدمت مصر 7 مراكز على مستوى العالم عام 2023 في المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي، الذي نظمته شركة تورتويز ميديا، وهي شركة متخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي.
مصر تتقدم 17 مركزا في مؤشر مهارات الذكاء الاصطناعي منتصف 2023
وفي مصر، اعتبارًا من عام 2022، يوجد حوالي 246 شركة متخصصة تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي.
وفي عام 2023، تم تنفيذ تطبيق في المجال الطبي في مصر يستخدم الذكاء الاصطناعي لتشخيص اعتلال الشبكية السكري بنسبة دقة تزيد عن 95%.
وتم إطلاق منصة مخصصة للذكاء الاصطناعي في مصر عام 2021 تحت مظلة المجلس القومي للذكاء الاصطناعي.
ارتفاع عدد المقالات العلمية والتقنية المنشورة في مصر بنسبة 185% خلال عامي 2010-2020
ارتفاع إجمالي طلبات العلامات التجارية بنسبة 101.1% خلال الفترة (2010-2021)
ارتفع عدد العاملين في مجال البحث والتطوير في مصر من 492.4 باحث/مليون نسمة إلى 838 باحث/مليون نسمة خلال الفترة (2010-2020) بنسبة زيادة قدرها 70.1%.
وارتفعت حصة الإنفاق على البحث والتطوير في الناتج المحلي الإجمالي من 0.4% إلى 0.9% في الفترة 2010-2021.
وارتفع إجمالي صادرات أجهزة الكمبيوتر والاتصالات من إجمالي صادرات الخدمات من 0.1% إلى 2.9% خلال الأعوام 2010-2021.
وارتفع إجمالي واردات أجهزة الكمبيوتر والاتصالات إلى إجمالي واردات الخدمات من 3.7% إلى 5.6% خلال عامي 2010-2019 ثم بدأ بالتراجع حتى وصل إلى 4.8% عام 2021.
وارتفع عدد الطلاب المقيدين في تخصص تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من 36.5 ألف إلى 43.1 ألف طالب، كما ارتفع عدد خريجي تخصص تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من 128.9 ألف إلى 210.9 ألف في الفترة 2017-2021.
ارتفع عدد الطلاب المسجلين في دورة الدراسات العليا في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من 1,572 إلى 2,714 طالباً في الفترة (2018-2020) ثم انخفض إلى 1,254 في عام 2021. كما ارتفع عدد الطلاب الذين يتابعون درجة الدراسات العليا في هذا المجال. كما ارتفع عدد الخريجين في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من 221 إلى 612 خريجاً في الفترة 2017-2021.
