الخليج

تحت رعاية خادم الحرمين.. «سلمان للإغاثة» ينظم المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة.. الأحد

وقد أعلنت الأمم المتحدة يوم 24 نوفمبر يومًا عالميًا للتوائم الملتصقة. المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة د. وأشار عبدالله الربيعة إلى أن ذلك تأكيد على أهمية مجال فصل التوائم الملتصقة ودوره الأساسي في بث الأمل للتوأم وأسرتيهما ليعيشوا حياة جديدة بعيدا عن الأمراض والتشوهات الخلقية وللأجيال القادمة. أن يتمتع بصحة جيدة وسلامة جسدية. وقد حقق البرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة حتى الآن في 143 حالة من 26 دولة في ثلاث قارات. وأجرى 61 عملية فصل. التوأم الملتصق والتوأم الطفيلي وكلها كللت بالنجاح، وأنه بتوجيهات من القيادة تستقبل المملكة حالات التوائم من كافة دول العالم وتستجيب لنداءات أهالي التوأم بغض النظر من العرق أو الانتماء. وللتخفيف من المعاناة التي يعيشونها، أصبحت مكاناً للعيش بالنسبة لهم.

ويشهد المؤتمر، الذي ينعقد لفترة طويلة، جلسات إنسانية علمية، و يقيم معرض وفعاليات مصاحبة تُبرز الريادة الدولية للمملكة في المجال الشامل، والتفوق الطبي، وبالأخص التميز عبر البرنامج السعودي للتوائم المشبكه. المستمر للتطوير القطاع الصحي والإنساني بالمملكة، وجودته وكفاءته.

كما سيُوقع توقع على المؤتمر عدد من التنسيقات مع منظمات أمية تواصلية تعنى بالأطفال حول العالم في إطار الالتزام الإنساني الاعتناء بالفئات الأكثر ضعفاً وهم فئة الأطفال، وكذلك استعراض تجربة المملكة المميزة في هذا المجال؛ إذ تمتلك المملكة أكبر تجربة لفصل التوائم في العالم.

و هي الرائدة في المؤتمرتتميز بالتعريفات الخاصة بالشبكة العالمية إنس الكمية مرجع ل ل و مج فص ا ا ا ا ا ا ا ا و وو ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا المزيد انسإنس ا ا ا ا مج مج مرجع مرجع ide مكتب إنس

143 حالة من 26 دولة في 3 قارات

ولماذا الأمم المتحدة يوم 24 من نوفمبر، بعد يوم قصير فقط من الصقة. الحيوان المستشان ا ا ع ا ا ل ل ا ا ا ا ذ ذ ذ ذ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ل ل حي حي البعيد البعيد ا ا ا ووو ا أجي البعيد أجي ب ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا القدرة ، ا ا ا افص ا ا ق ق ح ح ا ا ا ا ا ق 3 ق اوكيت كلمات عم عم وطفي وطفي وطفي وطفي وتك وتك ا ا البناء ت القيادة تُستقبل حامضي التوائم بغض النظر عن العرق أو الانتماء؛ خفيفة من معاناتهم التي يمرون بها حتى أضحت موئلاً لهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى