«رأس نفرتيتي» تشعل غضب المصريين.. وزاهي حواس: أعيدوا تمثال الملكة لموطنه
أشعلت رأس ا ت أبعد أبعد 3400 ع ن ن ن ا العديد ا ا خخ ا خ نتش نتش أثن د ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الجميع
زاهي حواس بعودة رأس نفرتيتي
أكد زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، من خلال فعالية صالون نفرتيتي الثقافي الذي تميز بمركز الإبداع الفني بقصر الأمير طاز العماد لصندوق التنمية الثقافي الشهير المبدع حمدي السطوحي، بعد إعادة رأس الملكة الجزئية نفرتيتي إلى موطنه من متحف برلين الجديد، ونشأة عريضة على موقعه الإلكتروني لحشد الدعم من من أجل هذا الحصاد.
وتابع: «ما أحتاجه من الجميع هنا هو الذهاب إلى الموقع الإلكتروني الخاص بي والتوقيع، توقيع واحد لضرورةكم في عودة هذا التمثال العلوي»، وركزت حملة حواس بشكل أساسي على 3 قطع، هي رأس نفرتيتي وحجر رشيد وبرج درة.
وحث حو أوكيت ع ع ع رأس ق ق ق ق إنه مصر بشك بشك بشك ا ا ا وأض ا ا ا تط إعفاء ت ط إعانات ت ط ت ت ت ط ت ا ا جنة جنة و وحكومة حكومية.
تمثال رأس نفرتيتي
وعثرت بعد ذلك على بعد 300 كيلومتر جنوب القاهرة، وتمثال نفرتيتي النصف الثاني من العمل الإنساني في تل العمارة بمحافظة المنيا، وشحنته إلى برلين في العام التالي.
وتل العمارنة هي العاصمة التي انتقلت إليها زوج نفرتيتي إخناتون، من اسرة الثامنة عشرة، التي حكمت حتى عام 1335 قبل ميلاد تقريبا.
دعت أخناتون، لعبة الإلهة آتون وأبعاد الآلهة المصرية الأخرى، كما كان حكمه سببًا في تغيير النص الجذري على الفن المصري.