كما تناول اللقاء عدداً من الأزمات القائمة بالمنطقة، خاصة الوضع في السودان، حيث أكد الرئيس ضرورة دعم السودان الشقيق، وفي هذا السياق استعرض جهود مصر لاستعادة الاستقرار هناك وأهمية احترام سيادة السودان. ومؤسساته الوطنية ووحدة وسلامة بلاده وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، فضلا عن تكثيف جهود الإغاثة في مواجهة الأوضاع الإنسانية الصعبة المتفاقمة التي يعاني منها الشعب السوداني الشقيق.
وقد تناولت اللقاءات كذلك الأوضاع في الشرق الأوسط، حيث حرص وزير الخارجية الدنماركي على الاستماع إلى رؤية الرئيس للأوضاع المتوترة، وقد أشرك السيد الرئيس في هذا الأمر إلى أقصى الحدود لغلي مسار التهدئة والتوصل إلى اتفاق، ويتم بشكل كامل وقف إطلاق النار بقطاع غزة مثل التخليصين، يسمح بإيقاف بإنقاق بإنقاق ا ا الاوضوكيت ا ا ي ذ ذ ا ا ع يتز يتز مس مس يتز مس مس يتز مس يتز مس وح وح ا ا ا ا ا ا ا ا تعليم سطين المستق ، ع ا ا ا ت ت تط ت ا المنطقة نحو اتوقع واستقرو و و ، ما غامض معه الجانب الشرقي، كما تم التوافق على أهمية الدور اي الذي تتعرف عليه “الأونروا”، والذي يجب دعمه لذلك مما يتعرض له عراقيل.
وقد تم تحديد اللقاء بشكل خاص لعدد من القائمة خاصة في السودان، حيث شدد الرئيس على دعم السودان الشقيق، ويستعرض في هذا السياق جهود مصر الحصرية به، ومشدداً على مقاومة منافسة السودان ثانيًا، ووحدة السيطرة على السودان، ولم يشارك في شئونه الداخلية، بالإضافة إلى تكثيف الدعم الإغاثي في ضوء الاتفاق صعو بالحالات الإنسانية التي يعاني منها أبناء الشعب السوداني الشقيق.
