تحديث جديد.. سعر صرف الدرهم الإماراتي أمام الجنيه اليوم الأحد
سعر الدرهم الإماراتي. بدا سعر الدرهم الإماراتي، اليوم الأحد، في البنوك وأجهزة الصراف الآلي المصرية، مستقرا، بمناسبة عطلة المولد النبوي الشريف، كما وصل سعر الصرف الرسمي للدرهم الإماراتي إلى الاستقرار، مسجلا نحو 13.16 جنيه للشراء وجنيه مصري. 13.20 للبيع.
وفي هذا الصدد، نشرت بوابة البلد الإلكترونية، سعر صرف الدرهم الإماراتي اليوم الأحد، وجاء سعره اليوم كالآتي:
سعر الدرهم الإماراتي اليوم الأحد في الصرافات الآلية
سعر الدرهم الإماراتي في البنك المركزي المصري
وسجل سعر صرف الدرهم الإماراتي في البنك المركزي المصري 13.16 جنيه للشراء، و13.20 جنيه للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي في البنك الأهلي المصري
وسجل سعر صرف الدرهم الإماراتي في البنك الأهلي المصري 13.15 جنيه للشراء، و13.19 جنيه للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي في بنك مصر
وسجل سعر صرف الدرهم الإماراتي في بنك مصر 13.15 جنيه للشراء، و13.19 جنيه للبيع.
سعر الدرهم الإماراتي في بنك القاهرة
وسجل سعر صرف الدرهم الإماراتي في بنك القاهرة 13.15 جنيها عند الشراء و13.20 جنيها عند البيع.
وفي سياق آخر، تمكن الدولار الأمريكي من تعويض بعض خسائره خلال التعاملات الأسبوعية، فيما قلص الين بعض المكاسب التي حققها في ظل الطلب عليه كملاذ آمن وسط ترقب المستثمرين الذين لم يعوضوا استثماراتهم بعد. ستتوفر المزيد من المؤشرات حول حجم التخفيض المتوقع لسعر الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق من هذا الشهر في بيانات التضخم الأمريكية لهذا الأسبوع.
التضخم في الصين هو سبب للقلق
وفي الصين، أظهرت البيانات أن أسعار المستهلكين ارتفعت بأكبر قدر خلال نصف عام في أغسطس، لكن انكماش أسعار المنتجين اشتد، مما أدى إلى دعوات لمزيد من التحفيز لدعم الاقتصاد الذي لا يزال متذبذبا.
وانخفض اليوان 0.3 بالمئة إلى 7.1117 للدولار في البر الرئيسي في التعاملات الأخيرة، بينما انخفض 0.27 بالمئة إلى 7.1142 للدولار في الخارج.
في مكان آخر، كانت المحركات الرئيسية مفقودة بعد أن فشلت بيانات الوظائف الأمريكية التي طال انتظارها والتي صدرت يوم الجمعة في إعطاء المتداولين إشارة واضحة حول ما إذا كان البنك الاحتياطي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أو 50 نقطة أساس في اجتماعه الأسبوع المقبل.
وتخلى الين عن بعض مكاسبه بعد ارتفاعه 2.73 بالمئة الأسبوع الماضي مع هيمنة العزوف عن المخاطرة على الأسواق وبعض التقلبات التي أعقبت تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة.