العالم

صحف عبرية: طائرات إطفاء تتدخل لمواجهة حرائق قرب صفد

ذكرت صحيفة “يسرائيل هيوم” اليوم أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أرسلت طائرات إطفاء إلى منطقة صفد للمساعدة في إخماد الحرائق التي اندلعت في المنطقة بعد إطلاق صواريخ من لبنان.

 

وذكرت الصحيفة أن الحريق ألحق أضرارا ببعض الممتلكات بينما حاولت طواقم الإطفاء السيطرة على النيران المشتعلة. وقالت المصادر إن الهجمات الصاروخية من لبنان زادت التوترات في المنطقة، مما يتطلب تدخل القوات الجوية لمكافحة الحرائق الناجمة عن ذلك.

وفي هذا الصدد، أعلنت السلطات المحلية حالة الطوارئ وحذرت السكان من شروط السلامة. وتواصل فرق الإنقاذ جهودها لمكافحة الحريق ومراقبة تطور الوضع على الحدود.

 

وتظهر التحقيقات أن بطاريات أجهزة الاتصال اللاسلكي التابعة لحزب الله تحتوي على مادة شديدة الانفجار

 

كشف مصدر لبناني مطلع أن بطاريات أجهزة الاتصال اللاسلكي التابعة لحزب الله، والتي شهدت انفجارات هذا الأسبوع، كانت مختلطة بمادة متفجرة تسمى “البيتين”.

 

وقال المصدر لرويترز إن الطريقة التي تم بها دمج المادة المتفجرة في البطارية جعلت من الصعب اكتشافها. وكانت تقارير سابقة من مصادر خاصة أكدت مسؤولية جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) عن انفجار أجهزة الراديو.

 

ووقعت سلسلة من الانفجارات المتزامنة لمعدات الاتصالات في لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء، مما أسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف.

 

قُتل قيادي بارز في حزب الله العراقي في غارة جوية بطائرة بدون طيار بالقرب من مطار دمشق

 

قُتل عضو بارز في كتائب حزب الله، أحد الفصائل العراقية الموالية لإيران، في غارة إسرائيلية مشتبه بها على مجمع الجماعة بالقرب من مطار دمشق الدولي، بحسب مسؤول في الفصيل.

 

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الهجوم نفذ بطائرة مسيرة استهدفت سيارة كان يستقلها القيادي مع رفاقه، ما أدى إلى مقتله وإصابة آخر. وأفاد شهود عيان أن السيارة كانت متفحمة على الطريق فيما كان القيادي يملك مجمعاً عسكرياً في المنطقة.

 

من جانبه، أكد مسؤول في حزب الله العراقي، فضل عدم الكشف عن هويته، أن الغارة أسفرت عن مقتل “أبو حيدر الخفاجي”، معتبرا إياه “عنصرا فعالا في المقاومة”. وبحسب ما ورد، ازداد الضغط الإسرائيلي في سوريا منذ اندلاع الصراع في غزة، حيث نفذت إسرائيل عدة غارات ضد مواقع إيرانية وحلفائها في البلاد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى