الرئيس الفلسطيني: يعرض خطة اليوم التالي للحرب أمام الأمم المتحدة
وقال السيد عباس إن إسرائيل دمرت قطاع غزة بشكل شبه كامل، “وإذا كانت تعتقد أنها تفلت من المسؤولية والعقاب على هذه الجرائم، فهي واهمة. ويجب على المجتمع الدولي أن يفرض عقوبات فورية على المذبحة والإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل بحق شعبنا منذ تأسيسها عام 1948 وحتى يومنا هذا، ولن تمر مرور الكرام ولن تسقط بالتقادم مهما كان القانون الذي صدر عنها. الضائع يذهب، ويترك المطالب.
الدور الأمريكي
وسلط الرئيس الفلسطيني الضوء على الدور الذي يعتقد أن الولايات المتحدة لعبته في مواصلة الحرب، حيث استخدمت حق النقض ضد ثلاثة مشاريع قرارات في مجلس الأمن تهدف إلى فرض وقف إطلاق النار في غزة وزودت إسرائيل بـ “الأسلحة الفتاكة”. والأطفال والنساء الأبرياء، وهو ما شجع إسرائيل على مواصلة عدوانها”.
وقال إن الولايات المتحدة “استخدمت أيضا حق النقض (الفيتو) لمنع دولة فلسطين من الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة”، وقال: “لا أفهم كيف تصر الولايات المتحدة على معارضة شعبنا لإبلاغه بقراراته”. الحقوق المشروعة في الحرية والاستقلال مثل بقية شعوب العالم”.
الاعتراف بدولة فلسطين
وأعرب الرئيس الفلسطيني عن امتنانه للتغير الكبير في مواقف الدول الداعمة للاعتراف بدولة فلسطين ومنح العضوية الكاملة في الأمم المتحدة. كما أعرب عن تقديره للاحتجاجات ضد “حرب الإبادة ضد غزة” التي تجري في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك في الولايات المتحدة، “وللناشطين المتضامنين الشرفاء الذين يأتون إلى فلسطين ويخاطرون بحياتهم”، قائلا، “بما في ذلك المواطنة التركية الأمريكية عائشة نور التي قتلها الجيش”.
وأضاف: “أقول لهؤلاء إن الشعب الفلسطيني لن ينسى مواقفكم المشرفة وسنذكركم بكل فخر واعتزاز يوم ينتهي الاحتلال ويحقق شعبنا الحرية والاستقلال”.
خطط لليوم التالي:
وعرض الرئيس الفلسطيني رؤيته المكونة من 12 نقطة لليوم التالي للحرب على غزة:
وقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وهجمات عسكرية ومستوطنية في الضفة الغربية والقدس الشرقية.
التسليم العاجل والمنتظم لإمدادات الإغاثة الكافية إلى غزة.
الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة، ورفض إنشاء مناطق عازلة أو عزل أجزاء من قطاع غزة، ووقف إجراءات الترحيل القسري في جميع أنحاء الأراضي المحتلة.
حماية الأونروا والمنظمات الإنسانية من “الانتهاكات الإسرائيلية” وتقديم الدعم السياسي والمادي لها لتمكينها من القيام بدورها.
توفير الحماية الدولية للفلسطينيين على أراضي دولتهم المحتلة “لأننا لا نحارب إسرائيل ولا نملك القدرة على قتال إسرائيل ولا الرغبة في القتال”.
ستتحمل دولة فلسطين مسؤولياتها في قطاع غزة وتمارس الولاية القضائية الكاملة عليه، بما في ذلك المعابر الحدودية.
وفي إطار عملية الإصلاح الوطني الشامل، إعادة إعمار البنى التحتية ومؤسسات الدولة التي دمرتها إسرائيل، وإنعاش الاقتصاد والتنمية المستدامة، وإعادة إعمار قطاع غزة ومسؤولية دولة إسرائيل عنه.
بسط سلطة الحكومة الفلسطينية ومنظمة التحرير على كامل الأراضي الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس تمهيدا لإجراء الانتخابات العامة.
الاستمرار في حشد الدعم الدولي الأكبر لدولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة في أسرع وقت ممكن.
التنفيذ الكامل لقرار الجمعية العامة بشأن الرأي القانوني لمحكمة العدل الدولية، بما يؤدي إلى إنهاء الاحتلال خلال 12 شهراً.
ولتنفيذ حل الدولتين، عقد مؤتمر دولي للسلام خلال عام تحت إشراف الأمم المتحدة.
اعتماد قوات حفظ سلام دولية بقرار من مجلس الأمن بين دولة فلسطين وإسرائيل لضمان أمن الدولتين.
وناشد السيد عباس الجمعية العامة اعتماد هذه الخطة وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لإنجاحها، مؤكدا استعداد بلاده للانخراط في مناقشات التغيير.
تولي دولة فلسطين بمسؤوليتها في القطاع لمارس ولايتها بالكامل بما في ذلك المعابر الحدودية.
إط إط عم عم ا ا ا ا إعفاء إعفاء إعفاء ا ا ا ا ا وان ع ا ا ا ا ا ا اعم وحمي وحمي وحمي ودو وتحمي دو وحمي و إسر إسر إسر مسؤو مسؤو مؤو مؤو Struction.
بسط السلطة القضائية الفلسطينية ومنظمة التحرير على جميع سكان الفلس طينية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس بانتظار الطلب الخاص باسرع وقت ممكن.
بفضل الحشد الأكبر لدعم إيرلندي للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بأسرع وقت ممكن.
التنفيذ الكامل لقرار الجمعية العامة الثورية بالفتوى القانون الكامل لحكم العدل الدولي بما في ذلك احتجاجات الاحتلال خلال 12 شهرا.
مؤتمر مؤتمر نيودلهي تحت مظلة الأمم المتحدة خلال العام ويمكن أن يحل لدولتين.
تعتمد الحرب على حفظ السلام بقرار من مجلس الأمن بين دولة فلسطين ورائيل ودائما آمن الدولتين.
ون ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا المؤكد استعد ل من من من من تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي تعدي istance.