ترفيه

حلمى عبد الباقى مع فرقة “تقاسيم” في سهرة طربية أصيلة على مسرح معهد الموسيقى العربية

على مسرح معهد الموسيقى العربية، أبحرت فرقة تقسيم بقيادة المايسترو عادل مصطفى، إلى عالم الغناء الأصيل مع باقة من الأغاني من الزمن الجميل: “أقوى من الزمن يا عيني صبر يومين”. قال رفيقي بعد ذلك: «لقد سئم قلبي الهوى، وتسأل يا حبيبي لمن أشكو؟» ألف ليلة وليلة أنت آمن، يا أمان، أنا مثلك «يا روز، “على فيل وياسمين، مكتوب لي أن أغني لك، على عيني يا حبيبة عيني، ثلاث تحيات، تستحقينها، قلبي، كوكب آخر، لعبة الأيام”، يؤديها نجوم المجلد ” : رشا فتحي، أحمد حسين، يارا المحمدي، عاطف أبو مسلم، مي حمدي، أسعد محمود، هالة غلوش، عاطف أبو مسلم، إيمان حسين، محمد السيد، أسماء غالب، محمد خليل، ورامي أبو الفتوح. وقدم ضيف شرف الحفل الفنان حلمي عبد الباقي مجموعة من روائع التراث الموسيقي العربي منها “أنا المصري” “أرسل لي جوابا”. باهيا. الحي والأسرة. وحياتك يا عزيزتي. سوف أكذب عليك الليلة يا سمرة.

وعلى مسرح الجمهورية، قدمت فرقة “أزال الأنس” بقيادة المايسترو إيهاب عبد الحميد، أمسية موسيقية شجية ضمت عددًا من الأغنيات التي استذكرت عظمة التراث الموسيقي المصري، من بينها “أزال الأنس” – أنس”، “ليا عشم، يا يا جميل”، “حيران”، “مدنك”، “باب الحلواني”، “سماح”. حدثيني عن نفسك، في يوم وليلة، ليالي الإنسانية، مكان النور في القلوب، ابتعدي يا حب، عيني على الصبر، خصومي فترة في السوبر ماركت، على الرملة، متى يأتي المساء يا من عاش، متى ستعلم، غاب القمر، يا ابن عمي، أنت لست قلبي، غداً ستشاهد “أداء” محمد ناصر، مريم هاني، رحيم أحمد، عبد الله العلي. الراجحي، أحمد فتحي، سمير صبري، هنا عادل واصف، آيات الصالح، أحمد مجدي، عزة أسامة، أشرف حسن، حنان مقبل، طارق الماحي، عبد الله لبيب، أحمد شعراوي، إسراء عصام، دعاء أبو الحسن، عمرو. عادل، ياسمين بركات”.

أقيمت العروض المميزة لمركز تنمية المواهب تحت إشراف مديره الفني د. وواصل سامح صابر على خشبة الساحة الخارجية عرضا لطلبة الحقوق، شارك فيه الفنان د. تم تدريب صابر عبد الستار . وعلى المسرح الصغير، وإلى جانب الأنشطة الأكاديمية المصاحبة، عُقدت جلسات مؤتمر علمي حول موضوع “تأثير الأغاني الشعبية في الإبداع العربي المعاصر”. وحضر الجلسات نخبة من الباحثين والمفكرين من مصر والبحرين والكويت وتونس والأردن والعراق والسودان وفلسطين، والذين أثروا في المناقشات بآرائهم وتحليلاتهم المتعمقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى