نجوم حفلات الويك إند في مصر.. تامر حسني وعاشور ومسار إجباري في ليلة واحدة
تمتلئ المسارح الموسيقية في مصر خلال شهر أكتوبر المقبل بمجموعة من نجوم الغناء على مختلف المسارح في أنحاء العاصمة، تزامنًا مع بدء موسم الشتاء من الحفلات الموسيقية محليًا وعربيًا.
موعد حفل تامر عاشور الأول في الأوبرا
يجمع الجمعة 18 أكتوبر ثلاثة من أهم نجوم الغناء، بدءاً بالفنان تامر عاشور الذي يظهر على مسرح مهرجان الموسيقى العربية للمرة الأولى في دورته الـ32، على مسرح النافورة المكشوف. تحت إشراف المايسترو سعيد كمال، ونفدت تذاكره بالكامل.
أغنية تامر عاشور وداعا وداعا
وكانت آخر أغاني تامر عاشور، أغنية “وداعًا، وداعًا”، من كلمات محمد جاسم باشا، وألحان مصطفى إبراهيم، وتوزيع عمرو الخضري، وجاء فيها: “جئت بعد أن لم أرى غيري”.
قال: أنا نادم على ما حدث.
تفتح صفحة كانت مخفية دائمًا في الذكريات
وفوق وبدون فداء هناك سيرة ذاتية
لن نحيي الميت
وداعا، وداعا، لم تضيع
قلبي ميت، ليس نقيًا بالنسبة لك
ليس في الأصل عبيدك
مرحبًا، مرحبًا واستابينا
موعد حفل تامر حسني في الإسكندرية أكتوبر 2024
يلتقي الفنان تامر حسني جمهوره في حديقة أنطونيادس بالإسكندرية، حيث يؤدي تامر مجموعة من أغانيه القديمة بناء على طلب الجمهور.
وكانت آخر أغاني تامر حسني هي أغنية “جمدين جمدين” التي وصلت إلى أكثر من 4 ملايين مشاهدة. نصه يقول: ” ونصه يقول: ” إذا غضب أحد سيضربك، أخرجه من بين يديه.” هناك أناس سعداء وأجواء جديدة له. ومن كل ما فيه، أخرجنا كل دقيقة من الفرح نستغلها، الطريق الذي يحزننا، نسير في الاتجاه المعاكس، رقصة الذي يكشف عن حيوانه الأليف، سبحانه وتعالى، يحصل عليه. أخرجنا من الحزن، لنجعل هذا اليوم أجمل وأجمل، حدق وانظر وضاعف هذا وهذا وهذا، صحبتنا الحلوة، أنا متأكد، لا، الشيء الجيد في كل هذا هو أننا كنا من أجل سنة كده لسه فينا أيام حلوة، ومساء الخير وما زلنا نيام، وبكرة أكيد بتكون أجمل ولن تتوقف عن الحزن يا عم
موعد حفل مزار إلزامي
وعلى مستوى الفرق الغنائية، يحيي مسار إجباري حفلته بأحد الحدائق الشهيرة بطريق العين السخنة، برفقة “ديسكو مصر”.
أغنية آسف أمر لا بد منه
من الأغاني الإجبارية الحديثة هي أغنية “آسف” التي حققت أكثر من ربع مليون مشاهدة على موقع “يوتيوب” والتي تقول كلماتها: ” أنا آسف لكل شخص تركته، لكل شخص خذلته، لكل شخص باب مفتوح”. الذي عندي.” وأغلقت دون كلام، آسف لقلة الاهتمام ولهذا آسف للزيادة، آسف لأنني أمشي أيامًا ولا أكون مصدر سعادة، أنا آسف لا أستطيع تكرار ذلك.” أنا آسف لأني معتاد على نسيان ما حدث بيننا. أنا آسف لأنني مازلت أخطئ بمفردي وأكافئ خط الميل لشيء ليس لي. كيف يكافئ على قدر الباطل ويكافئ على عدد الأخطاء. وفي كل مرة فيه نقطة ضعف بطريقة ما. كل نظرة بيننا تعقد. يتم عقد كل يد في طريق تكملة كل كلمة. كل حواسك ليست مثالية. في كل مرة نقول مرحبا هذا ليس صحيحا وصحيحا. كل ذكرى داخل كل ذكرى وكل كلمة لم تقال. في كل مرة قلت: “غدًا وغدًا سيأتيان”. “لا أشعر بذلك”. في كل مرة أقول “أحب” لنفسي، هل كان ذلك من باب الفضول؟