البرهان في «سنار».. والجيش يستهدف «الدعم السريع» بالخرطوم
وشدد على أن الصراعات مثل تلك الموجودة في أوكرانيا والشرق الأوسط يجب ألا تصرف الانتباه عن معاناة المواطنين في السودان.
وأفاد إيجلاند أنه في العديد من المناطق، بما في ذلك المناطق التي عمل فيها المجلس سابقًا، رأى علامات واضحة جدًا على حرب رهيبة، حيث يتم حرق وتدمير ونهب منزل تلو الآخر ومنطقة تلو الأخرى.
وقبل يومين، أعلن برنامج الغذاء العالمي عن وصول شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية إلى معسكر زمزم للنازحين بولاية شمال دارفور، وذلك للمرة الأولى منذ إعلان المجاعة في المعسكر في أغسطس الماضي.
وقال في بيان إنه “أرسل 700 شاحنة تحمل أكثر من 17 ألف طن من المساعدات الغذائية للمجتمعات في أنحاء السودان، تكفي لإطعام 1.5 مليون شخص لمدة شهر”، موضحا أن ذلك يشمل 14 موقعا يصنفها على أنها بؤر ساخنة بسبب فيروس كورونا. خطورة انعدام الأمن الغذائي وخطر المجاعة في هذه المناطق.
وبحسب البيان، فقد تم تعليق نقل المساعدات الغذائية منذ بضعة أشهر بسبب القتال الدائر حول مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، وانقطاع الطرق بسبب موسم الأمطار بين يونيو وسبتمبر.
وتشمل قوات الدعم السريع بسطاتها على مدينة سنجة في وقت لاحق يوليو الماضي بعد اختيارات 3 سنوات.
من أجل، وصف الأمين العام للمجلس النرويجي لاستخدام إيان إيغلاند أصبحت التكنولوجيا الإنسانية في السودان «أسوأ» من كونها في أوكرانيا وغزة والصومال مجتمع.
وحذر إيغلاند الألماني في حوار مع وكالة الأنباء بعد أن أصبح نجح في نجاح غرب السودان ومناطق أخرى من أن «حياة 24 مليون شخص على المحك في السودان».
معًا، نحن ننظر إلى تنازل قوي نحو المجاعة واليأس وانهيار الحضارات واحد.
هناك حاجة ماسة إلى الصراعات مثل تلك التي تحدث في أوكرانيا، وما يجب أن يتم التوصل إليه لتغطية كل ما تحتاجه في السودان.
قام إيغلاند برؤية العديد من المناطق، ومن بينها المناطق وكان يعمل المجلس في السابق بدعوى سرية للغاية بسبب حرب مروعة، منزلا بعد منزلنا بعد منطقة، متجهًا للحرق والدمار والنهب.
وكان برنامج الأغذية العالمي موجوداً قبل وصول شاحنات مساعدات إنساني إلى معسكر زمزم للنازحين في الشمال، لأول مرة منذ ذلك الحين إعلان المجاعة بالمعسكر في أغسطس الماضي.
وذكر عبر بيان أنه أرسل «700 شاحنة محملة بأكثر من 17 ألف طن من المساعدات الغذائية إلى كافة أنحاء السودان، تكفي لإطعام 1.5 مليون شخص لشهر واحد، موضحًا أن ذلك يشمل 14 موقعًا يصنفها بأنها باردة بسبب درجات الحرارة المنخفضة والخطر المجاعة في تلك المناطق.
حسب الخبر، توقف نقل الأغذية والأطعمة منذ البداية بسبب قتال الدائر حول الفاشر عاصمة ولاية شمال وانقطاع الوصول إلى هطول الأمطار بين شهري يونيو وسبتمبر الماضيين.