ترفيه

خاص| ليلى طاهر: صانعو الشائعات بلا ضمير وأنباء وفاتي أثارت قلق أسرتي

تصدرت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر، خلال الساعات الماضية، تريندات مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار خبر وفاتها، مما دفع الفنانة القديرة للخروج عن صمتها وتنفي هذه الشائعات.

أبدت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر غضبها من انتشار شائعات وفاتها وتأثير هذه المعلومة المغلوطة على أقاربها وزملائها في الوسط الفني.

وقالت الفنانة الكبيرة ليلى طاهر في تصريحات خاصة لـ” بوابة البلد ”: “أنا بخير وصحتي جيدة، والذين ينشرون شائعات الوفاة في الوسط الفني هم أشخاص بلا ضمير ويفعلون ذلك”. الوصول إلى عدد المشاهدات وليس أكثر.”

وأضافت: “أثارت شائعة وفاتي قلقا بين أهلي وأصدقائي داخل مصر وخارجها، بالإضافة إلى وجود عدد كبير من نجوم الساحة الفنية تواصلوا معي للاطمئنان على صحتي والتأكد من أنني بخير”. بخير”، وكانت هذه الإشاعة كاذبة ومن بينهم شريفة ماهر وميرفت أمين.

محطات في حياة ليلى طاهر

بدأت ليلى طاهر حياتها الشهيرة كمقدمة برامج تلفزيونية بالتليفزيون المصري عام 1960، حيث كانت لها لقاءات ومناصب عديدة مع مخرج التليفزيون روبرت صايغ، الذي كان من الجيل الأول من مخرجي التليفزيون. ساعدها وشجعها هي وعائلتها حتى أصبحت مذيعة ناجحة واستضافت العديد من البرامج المهمة، أشهرها البرنامج الطويل “مجلة التلفاز”.

اكتشفها المخرج رمسيس نجيب واختار لها اسم إحدى بطلات روايات إحسان عبد القدوس. واختارت ليلى بسبب حبها وشغفها الشديد بالمطربة الراحلة ليلى مراد.

بدأت في التلفزيون كمقدمة برامج منوعة، ولكن عندما طلبت إدارة التلفزيون تعيينها، رفضت لأنها عادت إلى التمثيل.

ومن أهم أعمالها، إلى جانب فيلمي الأيادي الناعمة والناصر صلاح الدين، فيلم “زوج في إجازة” مع الفنان القدير صلاح ذو الفقار، والذي تم إنتاجه وعرضه عام 1964.

شاركت في أكثر من عشرين عملاً فنياً مع الفنان القدير صلاح ذو الفقار وشكلوا معاً ثنائياً فنياً رائعاً في المسرح والتلفزيون والسينما لسنوات عديدة.

وهي أيضًا عضو في نادي الليونز وأحد مؤسسي جمعية القلوب المصرية التي تقدم جراحة القلب المفتوح مجانًا للفقراء والضعفاء ماليًا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى