وذكرت الجزيرة، الأحد، نقلا عن إذاعة الاحتلال الإسرائيلي، أن عدد الإسرائيليين الذين يعانون من الصدمات النفسية ارتفع بنسبة 225% بعد التصعيد وإطلاق الصواريخ الأخير.
من ناحية أخرى، قال تامير باردو، الرئيس السابق للموساد الإسرائيلي، إن إسرائيل اختارت الانتقام وتعلم أنه ليس كل المختطفين يمكن تحريرهم بالعمل العسكري، لافتا إلى أن حكومة نتنياهو تعلم أن أي ضربة جوية ستقتل المختطفين. يمكن أن تفعل ذلك وهذا لم يزعجني.
ومؤخراً، نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي خروقات أمنية واسعة النطاق في الأراضي اللبنانية على أجهزة اتصال لاسلكية يحملها عناصر من حزب الله، أدت إلى انفجار أجهزة "البجر" و"الإيكوم" يومي الثلاثاء 17 أيلول/سبتمبر والأربعاء 18 أيلول/سبتمبر. . سبتمبر 2024، وأدى إلى سقوط العشرات بل المئات من القتلى والجرحى والإصابات.
ولم تتوقف الانتهاكات المستمرة ضد الوحدة الصهيونية منذ 7 أكتوبر 2024 في قطاع غزة، بل اتجهت نحو الشمال، وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي هجمات عنيفة على المباني السكنية لاغتيال قياديين في حزب الله و13 عنصراً آخرين، ما أدى إلى استشهاد الزعيمان ابراهيم عقيل واحمد وهبي.
