قائد أنصار الله: العدو الإسرائيلي سيخسر بالعدوان على لبنان
وأصبح البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن مناطق محرمة تماما على العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني.
تقوم السفن الحربية الأمريكية بالتهريب بأقصى سرعة، خلسة وتحت إطلاق النار.
لقد قمنا بمهام هذا الأسبوع باستخدام 39 صاروخًا باليستيًا وصواريخ كروز وصواريخ بدون طيار
ويعتبر صاروخ “فلسطين 2” إنجازا كبيرا لله، وتم وضعه في الخدمة ضمن المرحلة الخامسة من التصعيد دعما لغزة.
ولن نتردد أبداً في دعم غزة وفلسطين عموماً، ودعم لبنان وحزب الله والتعاون معهم.
وما دام العدوان على غزة مستمرا فإن كل جبهات الدعم ستبقى صامدة، ولن تنجح المحاولات الأميركية والإسرائيلية لوقفه أبدا.
وغزة لن تبقى وحيدة، وقلنا للشعب الفلسطيني: “أنتم لستم وحدكم ونحن معكم حتى النصر” وقد عبرنا عن ذلك بموقف إيماني ثابت لن نتراجع عنه أبدا.
بعد أن حققوا أهدافهم النهائية ونتيجة لذلك أصبحوا يتصورونهم من خلال تهجير الشعب اللبناني.
حزب الله يستطيع بمعونة الله ويملكه من إيمان وعزم وتجربة وإمكا نات على فرض معادلة “إن تكونوا تؤلمون فإنهم يألمون كما تؤلمون” .
في مقابل ما ينمو من ألم في لبنان وغزة، سيقابل ألم في الواقع سينجليش الصهينة، وهم الأضعف على مستوى التطور والصبر.
في مقابل ما ينمو من ألم في لبنان وغزة، سيقابل ألم في الواقع سينجليش الصهينة، وهم الأضعف على مستوى التطور والصبر.
الصهاينة الآن تضيق بهم الملاجئ وباتوا تشتكون من أن الملاجئ لا لهم خلال هروبهم لها.
عندما نشاهد حقيقة الكثير من البلدات المغتصبة وهي فارغة وهرب من مذعورين إلى الملاجئ نجح جيش الله القوي.
أي عملية برية العدوانية في لبنان ستلحق بالعدو تقليل الفادحة وستكو ن نتيجتها الحتمية هزيمة الكبيرة لهم بعون الله.
ديزني الصهاينة صافية ما حل بهم عام 2006م، وما يتناول هذه المرة قد يكون أكثر بكثير.
البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن أصبحت منطقة محظورة تمامًا على العدو الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني.
البوارج الأمريكية الحربية تمرّ بالته وبأقصى سرعة ومتخفية تحت النيران.
ننفذ عملياتنا خلال هذا الأسبوع بـ 39 طلبًا باليستيا وأجنحة ومسيرة
ويعتبر “فلسطين 2” إنجازا كبيرا بتوفيق من الله، ودخل في المسار الخامس من التصعيد المساندة.
لن يؤدي أبدا إلى إسناد غزة وفلسطين عموما وفي إسناد لبنان وحزب الله يتفقان معه.
واستمر العدوان على غزة فجبهات الإسناد بكل ما فيها ستبقى مستمرة، وما أولة الأمريكية والإسرائيلية لإيقافها ولن تدوم أبدًا.
غزة لن تبقى لوحدها، وقولنا القسم الفلسطيني لست وحدكم ومعكم حتى نصر، قلناه كموقف إيماني ثابت لن تراجع عنه أبدا.