فؤاد تناقش آخر مستجدات الاستثمار البيئي بالمحميات الطبيعية
دكتور. التقت وزيرة البيئة ياسمين فؤاد عبر الفيديو، سمو الأميرة عالية بنت الحسين والدكتورة. أحمد الأنصاري محافظ الفيوم لبحث آخر تطورات الاستثمارات البيئية في المحميات الطبيعية والاستعدادات لتنفيذ مشروع الملاذ الآمن بالفيوم بمشاركة د. محمد التوني نائب محافظ الفيوم، ود. أمير خليل ممثل الكفوف الأربعة معتمد مساعد وزير البيئة لشئون التخطيط والاستثمار والدعم المؤسسي، ود. محمد سالم رئيس قطاع الحفاظ على البيئة، وياسمين سالم نائب وزير البيئة لتنسيق الدولة، وممثلين عن مؤسسة المأوى للطبيعة والحياة البرية.
وناقش الاجتماع آخر التغييرات التي تمت إضافتها على المشروع خلال الأشهر القليلة الماضية، وهي كمية استهلاك المياه اللازمة للمشروع، ودراسة تقييم الأثر البيئي وخطة الغطاء النباتي له، ودراسة الجدوى والنموذج المالي للمشروع، كما ناقش الاجتماع وأوضح منسقو المشروع أن المخطط الرئيسي يتضمن الاحتياجات المائية، والبحيرات الصناعية المزمع تنفيذها، وكذلك احتياجات الزراعة والاستخدام العادي، فضلاً عن عدد الأشجار التي سيتم زراعتها داخل المشروع، خاصة في الثلاثة الأولى. سنوات، وكيفية تقليل استهلاك المياه وإمكانية استخدام مياه الصرف الزراعي للتوسع المستقبلي، بما في ذلك خطة المرحلة الأولى لمساحة ألف هكتار بما في ذلك ما يشملها. من البنية التحتية ومواقع الحيوانات سواء المفترسة أو العاشبة مع الاستفادة من التجربة الأردنية في هذا المجال.
دكتور. وأكدت ياسمين فؤاد وزيرة البيئة رغبة مصر في تنفيذ هذا المشروع الذي بدأت فكرته منذ أكثر من عام والذي يخلق طريقة جديدة للحفاظ على التنوع البيولوجي في مصر والتضامن الاجتماعي وفرص عمل جديدة للمجتمع المحلي و كما يقدم نوعًا آخر من السياحة البيئية. الملاذ الآمن هو مشروع متكامل يخدم أهداف الدولة المصرية في حماية الحيوانات المهددة بالانقراض.
دكتور. وأوضحت ياسمين فؤاد، أن المشروع يعد الأول من نوعه لدعم التعاون المصري الأردني في مجال الاستثمار البيئي والحفاظ على الطبيعة، ويأتي في إطار الجهود المستمرة لتعزيز كافة الفرص الاستثمارية الواعدة في محافظة الفيوم، بناءً على الروابط للتعاون المثمر بين جمهورية مصر العربية والدولة الأردن الشقيقة في مجال الحفاظ على الطبيعة والاستثمار في المحميات.
وأشار وزير البيئة إلى ضرورة التأكد من وضوح ونزاهة النموذج التمويلي للمشروع، خاصة بعد ما تم تحقيقه في الشق الفني للمشروع وفي المخطط الرئيسي، وضرورة العمل على استكماله. في الفترة المقبلة الجزء المالي من المشروع حتى نتمكن من البدء في التنفيذ مع بداية عام 2025.
دكتور. من جانبه، أكد أحمد الأنصاري محافظ الفيوم، أن مشروع “الملاذ الآمن للحياة البرية” المقرر تنفيذه على مساحة 2000 هكتار بمحمية وادي الريان، سيسهم في التحسن الاقتصادي والاقتصادي. فرص لتطوير السياحة في المحافظة وتعزيز المجتمع المحلي وخلق فرص عمل لأهالي الفيوم.
وأضاف أنه تم اتخاذ خطوات جادة في هذا الصدد، معرباً عن أهمية المشروع وأثره على التنمية الاقتصادية، فيما أكد استعداد المحافظة لتقديم الدعم اللازم وتذليل أية عقبات تعترض تنفيذ المشروع.
وأشار الأنصاري إلى أن مشروع الملاذ الآمن يمثل أحد أهم المشروعات الاستثمارية المتكاملة التي تستهدف خلق نوع جديد من السياحة في المحافظة نظرا لموقعه التاريخي وقربه من العاصمة، مضيفا أنه يعد نقطة جذب سياحية لمصر. بشكل عام والفيوم بشكل خاص، في إطار رؤية الدولة لتحقيق أبعاد التنمية المستدامة، مع الإشارة إلى ضرورة صيانة المشروع وتقديم دراسته الاقتصادية التي يجب أن تأخذ في الاعتبار الحفاظ على الاستدامة والاستمرارية.
وكشف المحافظ أنه في إطار مشروعات الهيئة القومية للصرف الصحي التي يتم تنفيذها ضمن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” هناك محطات معالجة مزدوجة لم يتم ذكرها في دراسة الموازنة المائية للمشروع والتي بدورها ستعمل على زيادة نسبة المياه كمية المياه التي تتدفق إلى بحيرات الريان، وبالتالي توفير المياه اللازمة للمشروع دون التأثير على منسوب المياه في البحيرتين.
من جانبها أشادت الأميرة عالية بنت الحسين بالتعاون مع الجانب المصري في تنفيذ هذا المشروع الذي سيضع مصر في الطليعة في التعامل مع الحيوانات المهددة بالانقراض. ونتطلع إلى دراسة آليات تحقيق مشروع الاستدامة وتحديد العوائد المتوقعة منه ووضع رؤية واضحة حول تمويل المشروع واستدامته بدءاً من استقطاب مجموعة من الرعاة والمستثمرين للتعاون في تنفيذ المشروع.
في هذه الأثناء، د. وقال أمير خليل ممثل مؤسسة “Four Paws” إن الخبرة الواسعة للمؤسسة في تنفيذ الملاذ الآمن، حيث تعمل في 16 دولة وتدير 11 ملاذا آمنا حول العالم بميزانية سنوية تقدر بنحو 120 مليون يورو، هي مصدر فخر له. للمشاركة في إنشاء ملاذ آمن في مصر لأول مرة، مما سيغير مفهوم معاملة الحيوانات في مصر، مما سيكون عامل جذب لمزيد من السائحين من خلال الاستفادة من التجربة الأردنية التي ترتكز على وهو ما تحقق حتى الآن في المخطط العام للمشروع، مما يبرز ضرورة تحقيق الاستدامة المالية لهذا المشروع لضمان نجاحه، خاصة أن التعامل مع الحيوانات يتطلب موارد مالية لتغطية التكاليف.
ب ب نه ا ا ا بروتوكو تعري رب رب رب مح ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا تنفيذ ا ا ا ا و و و و ريان “بمحافظة الفيوم، كأول يؤمه والأردن بالمحميات بطبيعية إط إط و و او ا ا ا ا ا ا التنمية، ا ا المج ا و ا شر ك ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا struction ا ا الدوكيت والقط قطت المشاريع الستثمستثم ا ا الر ا السي ب ا ا ا ب ببمح وتعم ع حيث توفير عم وحم ا انش م ل ل ا ا و ا ا ع فد فد ل ل ا ا ومن أنو ا ا ا ا ا اتقن، مع ماراع الحد من التأثير البيئي على الأرض مظهر مظهر مظهر مظهر مظهر مظهر مظهر مظهر مادة البناء أرض المحمية.