شن أسطورة مانشستر يونايتد إيريك كانتونا هجومًا شرسًا على النادي بعد قرار اعتزال السير أليكس فيرجسون.
تم إعفاء المدرب الأسطوري من منصبه كسفير في النادي من قبل المالكين الجدد السير جيم راتكليف وإينيوس بسبب التكاليف.
وبحسب ما ورد حصل فيرغسون، البالغ من العمر 82 عامًا، على حوالي 2 مليون جنيه مصري كسفير للنادي، مما يعني أن الأسكتلندي حصل على أكثر من بعض نجوم مانشستر يونايتد مثل كوبي ماينو وأماد ديالو.
سيستمر فيرجسون في العمل كعضو غير تنفيذي في مجلس الإدارة وسيكون موضع ترحيب في المباريات. ومع ذلك، لم يلق التغيير استحسان الجماهير، وخاصة كانتونا.
واحتج الفرنسي بشدة على القرار على إنستغرام، فكتب: "يجب أن يكون السير أليكس فيرجسون قادرًا على فعل أي شيء يريده حتى وفاته. إن عدم الاحترام هذا أمر فاضح تمامًا.
وتابع: "سيظل السير أليكس فيرجسون رئيسي إلى الأبد. سأضعهم جميعًا في كيس قمامة كبير.
ويعتقد العديد من الخبراء أن راتب فيرجسون كسفير كان له ما يبرره نظرا لتأثيره على النادي خلال فترة حكمه التي استمرت 26 عاما كلاعب احتياطي.
