شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، التوقيع على سلسلة من مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين.
وتنشر “الأسبوع” التفاصيل التفصيلية لتوقيع سلسلة من مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين البلدين على النحو التالي:
– توقيع إعلان نوايا مع شركة “بولاريس” التركية لتطوير المنطقة الصناعية بالعاصمة الإدارية الجديدة.
– توقيع مذكرة تفاهم بشأن تخصيص قطعة أرض في إطار تطوير المنطقة الصناعية بالسادس من أكتوبر.
– توقيع مذكرة تفاهم بين جهاز حماية المنافسة في مصر ومؤسسة المنافسة في تركيا في مجال سياسة المنافسة.
– مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وهيئة التعليم العالي في الجمهورية التركية.
– مذكرة تفاهم بين هيئة الطيران المدني بجمهورية مصر العربية والمديرية العامة للطيران المدني بالجمهورية التركية
– توقيع مذكرة تفاهم لتحسين التعاون في قطاع السكك الحديدية بين هيئة السكك الحديدية المصرية وسكك الحديد التركية.
– توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين وزارة الاتصالات المصرية ووزارة النقل والبنية التحتية التركية.
– التوقيع على مذكرة تفاهم بشأن التعاون الاقتصادي والعلمي والفني في مجال الزراعة بين الحكومتين المصرية والتركية.
– توقيع مذكرة تفاهم للتعاون في مجالات الصحة والدواء بين وزارة الصحة والسكان ووزارة الصحة التركية.
– توقيع مذكرة تفاهم بين وكالة تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في مصر ووكالة تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة في تركيا.
الرئيس السيسي يزور تركيا لأول مرة
يزور الرئيس عبد الفتاح السيسي تركيا، اليوم الأربعاء، بدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال زيارته الأخيرة للقاهرة في فبراير 2024.
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى أنقرة اليوم، وكان الرئيس أردوغان يرأس استقباله بالمطار.
ومن جانبه، صرح السفير أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أنه من المنتظر أن تكون الزيارة موضع مناقشات مكثفة بين الرئيس السيسي والرئيس أردوغان، بالإضافة إلى رئاستهما الاجتماع الأول للجنة العليا. مجلس. مجلس التعاون الاستراتيجي على المستوى المصري التركي يبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات
كما سيتبادل الرئيسان وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وخاصة الجهود الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء المأساة الإنسانية في قطاع غزة واحتواء التصعيد في الشرق الأوسط.
