المكتب الإعلامي بغزة لقناتي الحدث والعربية: كُفا عن الأكاذيب ودعم الاحتلال

حالة التراجع الإعلامي الخطير:

اليوم المكتب الإعلامي الحكومي يعرب مرة أخرى عن استغرابه واستهجانه لحالة الانحطاط الإعلامي الحاد الذي سقطت فيه قناتا العربية والحدث بانحيازهما لسردية الاحتلال “الإسرائيلي” ضد سردية ومظلومية وطننا إن الشعب الفلسطيني العظيم يواجه إبادة جماعية دون أن تتخذ هاتان القناتان موقفا مسؤولا أمام جرائم الاحتلال. إنهم يهاجمون بوحشية شعبنا الفلسطيني والمدنيين الفلسطينيين. إن سياستكم التحريرية تظهر في الواقع دعماً صادماً لسياسات الاحتلال ضد شعبنا الفلسطيني.

وسبق للمكتب الإعلامي الحكومي أن وجه تقييمات إلى قناتي العربية والحدث بشأن سياساتهما التحريرية ونشر المواد والتحليلات الإعلامية المرموقة حول القضية الفلسطينية، والتي نشرتها القناة على منصة “X” وعبرت فيها القناة عن موقفها تجاه القضية الفلسطينية. دعماً للاعتداءات التي ينفذها الاحتلال ضد القادة الفلسطينيين، وأجبرنا المذيعة على حذف التغريدة من منصة “X” حينها.

نحن لا نقف مع شعبنا العربي الفلسطيني:

وطالما لم تلتزم المذيعتان بطلبنا بالحفاظ على المهنية الإعلامية؛ واليوم ندعو مرة أخرى قناتي العربية والحدث إلى إعادة النظر في سياساتهما التي تتماشى بشكل صادم وغريب مع رواية الاحتلال “الإسرائيلي”. كما نطالبهم بعدم الوقوف إلى جانب شعبنا العربي الفلسطيني، بل نطالبهم فقط بالوقوف إلى جانب الحقيقة والموضوعية والمهنية. كما نحذر أبناء أمتنا العربية والإسلامية من سياسة القناتين وننتبه جيدا أثناء مشاهدة شاشاتهما. هو أنهم يتبنون رواية الاحتلال “الإسرائيلي”، ويستمرون بشكل فظ وغريب في اتباع سياسة تحريرية لا تعبر عن أي موضوعية أو عربية أو مهنية، مع نشر أخبار كاذبة وروايات ملفقة يروجون لها للاحتلال و وساعد جيشها الجبان على نشر هذه الأكاذيب والإشاعات بين الشعوب العربية والإسلامية.

وق ا رس رس اوص إدلت إدلقن خ يو ا ا ا ا ا ا ا ا ص رو ص ص ص ص رو رو رو ا ا ا ا ا ا ا المزيد عظيم حتى كتلك الرسالة 38.983 شهيداً وأصاب 89.727 جريحاً.

تمثيله اوكيت ا أم أم أم أم ا ا سي البناء سي سي وتغطيته ا ب ا ا ا ا ا ا ا ا ا ع نحيل نحيل نحيل ننح ننح ننح ننح ننح ننح ننح نون نحل شعبنا الف ا ا ين أج ا ا ا وو و ووو ال هنا من ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الجليد ” الجاثم على اهتمام الفلسطينيين، حيث يوجد كل المنظمات الدولية نون الدولية أن تجاهل النباتات الفلسطينية لاحتلال وأن يزول”.

وأضاف المكتب في رسالته قائلًا: “وإن لم يبدأ من الانحياز إلى. الحق الفلسطيني فعليها على الأقل عدم قبول رواية الاحتلال والجيش “الإسرائيلي” بهذه الصورة المسيئة”.

مثال آخر:

اليوم يعرب المكتب الإعلامي الحكومي من جديد عن استغرابه واستهجانه لحالة الإعلام تحت الأرض التي انزلقت لها قناتي العربية والحدث في الاصطفاف إلى جانب رواية الاحتلال “الإسرائيلي” ضد رواية ومظلومية شعبنا الفلسطيني العظيم، الذي يتعرض للإبادة الجماعية دون أن يكون لهاتين القناتين موقفاً مسؤولاً أمام جرائم الاحتلال. إقليمي ضد شعبنا الفلسطيني وضد الجماهير الشعبية، بل إنترنيتية دونما هناك اشتراكاً لسياسة الاحتلال ضد أبناء الفلسطينيين.

وقد ا يعواكيت ا مرس ا ا سي مو ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا القدرة على الوجود هناك عم عم ا ا ينفذه ا و رغمن وأما رغم ذلك فأي بالرغم من ذلك وأما رغم ذلك وأما رغم ذلك، ورغم ذلك وأما رغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، ورغم ذلك، إلا أنه لا يزال هناك الكثير من الوقت.

لهذا السبب يمكنك أن ترى:

وطالما أن القناتين لم تستجيب لدعوتنا لهما بالالتزام بالمهنية إعلامية؛ تقييم اليوم نطالب قناتي العربية والحدث من جديد إلى إعادة سياسيتهم المُنحازة إلى رواية الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل صادم وغريب، كما ونطالبهم بعدم الوقوف إلى جانب شعبنا الفلسطيني العربي، لنطالبهم بالوقوف إلى جانب الحقيقة والموضوعية الجديدة فقط، كما ونُحذّر أبناء أمتنا العربية والإسلامية من بولاتين، والانتباه جيدا خلال مشاهدة كَونِشاشهما تتبنيان رواية الاحتلال “الإسرائيلي” وتان بشكل كامل فَجّ مستمر وغريب في انتهاج لتحريرية لا تُعبّر عن الموضوعية ولا العربية ولا المهنية البتّة، حيث نشرتان أخباراً كاذبة وروايات ملفقة روّجها الاحتلال وجيشه الجبان، ثم ساعدت هاتين القناتين في الترويج هذه الأكاذيب والشائعات بين الشعوب العربية والإسلامية.